الخميس، 13 ديسمبر 2012

قصص للاطفال


المطرقة والسندان
قالت المطرقة للسندان: أستطيع أن أضرب بقوة بحيث لا تستطيعين التحمل.
فرد السندان: وأنا أستطيع أن أتحمل أقوى من طرقاتك.
وبالفعل بدأت المطرقة تضرب، والسندان صامد أمام ضرباتها العنيفة،
وحينها صرخت قطعة الحديد التي كانت بينهما: أيها السادة..إن المبالغة في
الشيء الجيد يعد أمرا سيئا. وقال الفرن: التحدي ليس له داع حين لا يكون في
مصلحة أحد!!
..........................................................................................................
الفرن والمنفاخ والمطرقة
في محل حدادة، قال الفرن: لو توقفت عن الاشتعال فإن المحل سيغلق.
وقال المنفاخ: لو توقفت عن النفخ، فلن يكون هناك لا نار ولا حدادة.
وقالت المطرقة والسندان كلاما قريبا من قولهم.
وأخيرا قال المحراث الذي صنع بجهودهم جميعا: أيها السادة، محل الحدادة
لا يعتمد على أحد منكم لوحده، ولكن بتعاونكم جميعا ينجز العمل.
…………………………………………………………..
قطعة الشريط والبرق
قالت قطعة شريط ملونة فوق صخرة لحصاة بجوارها: انظري إلي كم أنا
لامعة، لأنني من أقارب البرق.
فقالت الحصاة: صحيح؟ إذن تقبلي احترامي وصداقتي.
وبعد فترة، ضربت صاعقة من البرق الصخرة، فاحترقت قطعة الشريط
الملون وفقدت بريقها، فقالت لها الحصاة: أين ذهب بريقك؟ فأجابت: لقد ذهب
إلى السماء، فقد استعارته الصاعقة مني قبل قليل، وستعيده فيما بعد!!
…………………………………………………….…………….
الخرقة والشريط
قالت الخرقة التي كانت في خزانة الملك لشريط معلق على كتف خادم: ماذا
تعتقد أني أكون؟ فأجاب الشريط: قطعة ممزقة من قماش قديم. فقالت الخرقة: لا.
أنا قطعة نادرة ومميزة، والملك فخور بامتلاكي. وحينها سأل الشري ط: وماذا
تعتقدين أني أكون؟ فأجابت الخرقة: قطعة ممزقة من قماش قديم لتناسب زي
الخادم الذي يحملك على كتفه. وحينها بكت الخرقة وقالت: مع الأسف، الخزائن
تخفي بداخلها أشياء ثمينة!!
……………………………………………………………………
الذئب ومالك الحزين
بينما كان الذئب يأكل حيوانا اصطاده إذ اعترض في حلقه عظم فلم يقدر
على إخراجه، ولم يقد على بلعه، فأخذ يجول بين الحيوانات ويطلب منهم إخراجه
مقابل أن يعطيهم ما يتمنونه، فعجزوا عن ذلك حتى جاء مالك الحزين وقال
للذئب: أنا سأخرجه وآخذ الجائزة. وحينها أدخل مالك الحزين رأسه داخل فم
الذئب مادا رقبته الطويلة حتى وصل إلى العظم فالتقطه بمنقاره وأخرجه، وقال
للذئب: والآن أعطني الجائزة التي وعدت بها. فقال الذئب: إن أعظم جائزة
منحتك إياها هي أنك أدخلت رأسك في فم الذئب وأخرجته سالما دون أذى!!
……………………………………………………………….
ملك الضفادع
كانت مجموعة من الضفادع تعيش بسلام داخل إحدى البرك، وفي يوم من
الأيام قررت الضفادع أنها بحاجة إلى ملك، فطلبوا من حاكم الغابة أن يرسل
إليهم ملكا، ولأنه أراد السخرية منهم فقد رمى عليهم ملفا قديما، وحين وقع في
الماء أحدث ارتطامه صوتا هائلا، وتناثر الماء في كل مكان، فأعجبوا بقوة
ملكهم الجديد واقتنعوا به.
وبعد فترة أرادوا التواصل مع ملكهم، ولكنهم اكتشفوا أنه لا يحل ولا يربط،
ولا يتحدث، ولا يتحرك، فبدؤوا يقفزون فوقه، ويقفون عليه.
وبعد أيام طلبوا من حاكم الغابة مرة أخرى أن يختار لهم ملكا، ولأنه كان
منزعجا منهم فقد اختار لهم ملكا جديدا هو اللقلق، وأطلقه عليهم فأكلهم جميعا!!
…………………………………………………………………………..
المطرقة والسندان
قالت المطرقة للسندان: أستطيع أن أضرب بقوة بحيث لا تستطيعين التحمل.
فرد السندان: وأنا أستطيع أن أتحمل أقوى من طرقاتك.
وبالفعل بدأت المطرقة تضرب، والسندان صامد أمام ضرباتها العنيفة،
وحينها صرخت قطعة الحديد التي كانت بينهما: أيها السادة..إن المبالغة في
الشيء الجيد يعد أمرا سيئا. وقال الفرن: التحدي ليس له داع حين لا يكون في
مصلحة أحد!!
...................................................................................................
الفرن والمنفاخ والمطرقة
في محل حدادة، قال الفرن: لو توقفت عن الاشتعال فإن المحل سيغلق.
وقال المنفاخ: لو توقفت عن النفخ، فلن يكون هناك لا نار ولا حدادة.
وقالت المطرقة والسندان كلاما قريبا من قولهم.
وأخيرا قال المحراث الذي صنع بجهودهم جميعا: أيها السادة، محل الحدادة
لا يعتمد على أحد منكم لوحده، ولكن بتعاونكم جميعا ينجز العمل.
………………………………………………………………….
قطعة الشريط والبرق
قالت قطعة شريط ملونة فوق صخرة لحصاة بجوارها: انظري إلي كم أنا
لامعة، لأنني من أقارب البرق.
فقالت الحصاة: صحيح؟ إذن تقبلي احترامي وصداقتي.
وبعد فترة، ضربت صاعقة من البرق الصخرة، فاحترقت قطعة الشريط
الملون وفقدت بريقها، فقالت لها الحصاة: أين ذهب بريقك؟ فأجابت: لقد ذهب
إلى السماء، فقد استعارته الصاعقة مني قبل قليل، وستعيده فيما بعد!!
…………………………………………………………………
السيف والشفرة والمسن
قالت الشفرة ذات يوم للسيف: لماذا يتحدث الرجال عنك بإجلال واحترام
شديدين بينما بالكاد يتحدثون عني؟ فقال السيف: لأنني أنفذ إلى العمق، بينما
أنت تجرحين على السطح.
فردت الشفرة: أهذا هو السبب؟ إذن سأجرحهم بأقوى ما أستطيع.
فقال المسن الذي كان في صف الشفرة: معك حق. فالرجال يرون أن الأعظم
ضررا هو الأعظم مكانة.
…………………………………………………….
بحيرة الضفادع

في زمان بعيد.. عاشت مجموعة من
الضفادع الخضراء في بحيرة
صغيرة في غابة بعيدة حيث تكثر الحيوانات
بكل الأنواع والأحجام
كانت الضفادع تعيش معا بسعادة وهناء.. وكلٌّ منها
يعرف الآخر.. وكانت المحبة والألفة
والتفاهم وجمال الطبيعة.. كلها متآلفة ما يجعل المكان جنّة غناء
الضفادع كانت تعرف أنّ عليها الاحتراس دائماً لأنّ هناك أخطاراً تحيط
بها من كل جانب، وأعدت مجموعة من الضفادع الشابة لتراقب أي خطر داهم
فالبحيرة فريدة من نوعها في الغابة.. كبيرة وواسعة.. وماؤها عذب وطيب
وكل حيوانات الغابة تأتي لتشرب منها
وكانت حيوانات الغابة تحترم الضفادع وتقدرها، وتعرف فضلها بالحفاظ
على البحيرة نظيفة جميلة.. لذلك كانت الحيوانات تحرص على نظافة
البحيرة ولا تعكر ماءها.. ولا تشوّه مناظرها الجميلة التي تحيط بها من كل جانب
وعاشت الضفادع زمناً طويلاً في سلام وأمان، وكادت تنسى
المخاطر التي تشهدها كلُّ غابة من غابات الأرض

وفي صباح يوم.. وكان صباحاً مشرقاً جميلاً.. دافئاً لطيفاً.. خرجت الضفادع
من الماء لتتشمس.. وألقت بأجسادها الخضراء فوق العشب الأخضر الرطب
الذي يحيط بالغابة مثل السوار بالمعصم.. فامتزجت بلون العشب وكأنها ذابت فيه
وتمددت بسلام تتمتع بأشعة الشمس
وكان من عادة الضفادع كلما خرجت من البحيرة
للتسلية والترفيه والتشمس تكليف
مجموعة المراقبة بالانتشار للإبلاغ عن أي خطر.. وكانت المجموعة
تقوم بعملها بكل جد وانتباه وتفان.. دون إهمال أو تهاون أو كسل
وقبيل وقت الضحى بقليل، رأت الضفادع من أعلى
التلال المحيطة حركة غير عادية
من جهة الشرق.. الأشجار كانت تهتز بعنف وبشكل غير مألوف
والطيور تهرب مذعورة من فوق الأشجار بشكل سريع
ودون إبطاء.. أطلقت مجموعة المراقبة صيحات إنذار
كانت المرة الأولى التي تطلق
مثل هذه الصيحات.. فهبّت الضفادع تقفز هنا وهناك
دون أن تعرف سبب الصيحات
لكنّها كانت متأكدة من اقتراب خطر حقيقي منها
كانت هذه أول مرة تشعر بهذا
الخطر على حياتها.. ومن هول المفاجأة لم يعرف كثير من الضفادع وخاصة الصغار
منها إلى أين تذهب وإلى أين تلجأ.. ولم تكن قد حضرت
نفسها لمثل هذا الظرف الطارئ
وتفرقت الضفادع في كل مكان حتى انتهى الهجوم
وبعد ذلك عادت الضفادع الى مملكتها وأصبح لديها جيش للدفاع عند الهجوم
…………………………………………………………………………….


الحذاء
الأحمر
كانت الفتاة الصغيرة التي تربيت تحت رعاية جدتها بعد أن فارقت أمها وأبيها
حين سافروا بحثاً عن الرزق لكنهم تعرضوا لحادث مروري وهم في طريقهم إلى البلد
التي كثرت الخيرات فيها وهاهي الطفله قد تجهزت
وأشترت جميع ماهو جميل ورائع للغايه لحظور حفل زفاف خالة الصغيرة

الطفله:جدتي أعتقد أنني أشتريت كل ماهو جميل ورائع إلى الحذاء
الجدة:ولماذاياصغيرتي ألم تعجبكي
الطفله:نعم ... كل مافي المحل لم تعجبني
الجدة:حسناً لاتحزني ياصغيرتي الأمر ي غاية البساطه
الطفله:لكن ياجدتي هل...هل
الجدة:هل ماذا ياعزيزتي
الطفله:هل هل ستبقى خالتي هنا بعد زفافها
الجدة:هاهاها لايا صغيرتي سوف تسكن في بيت جديد وسوف نقوم بزيارتها
الطفله:مممم ماذا ما الذي تقولينه ياجدتي ومن سوف يرعاني
الجدة:؟؟غرييييييب غريب ياحفيدتي
 الطفله:.؟؟؟ وما الغريب ياجدتي
الجدة:يرعاكي سوف أرعاكي أنا أنا
الطفله:هاهاهاها أنت تمزحين ياجدتي
الجدة:وضحي لا أفهم لماذا تتكلمين هكذا ماهذا
الطفله:ترعيني ياجدتي وأنت طريحة الفراش ومريضه
الجدة:لست أنا وحدي التي سأرعاكي وعمتك أيضاً سترعاكي يا صغيرة
الطفله:ماذا عمتي عمتي ماهذا
الجدة:؟؟؟ما الذي ماهذا وماذا في الأمر
الطفله:لالاااااااشيء هيا ياجدتي فلنعد إلى موضوع الحذاء
الجدة:لاتخافي يا عزيزتي خالتك سو تهديك حذاء جميلاً هدية لك أرتدي أي حذا
ء
بشرط أن يكون نظيفاً
الطفله:حسناً
وماهي إلى لحظات حتى وجدت الصغيرة نفسها ترتدي هدية
خالتها الحنونه
أنشغلت الصغيرة مع الحذاء حتى وجدت خالتها تودع كل الحاضرين
عند المخرج أسرعت الصغيرة نحو خالتها وهي تصرخ:خاااااااااااالتيييي خاااااااااالتييييي أنتظري
رمت الصغيرة نفسها في حظن خالتها وعيونها ملية بالدموع لرحيل خالتها
الحنونه وهي تشكرها وتقول:شكراً لك ياخالتي العزيزه ألف شكر على هذة الهدية الرائعه
ولن أنسى حنانك وعطفك علي وسأظل أحتظ بالحذاء الأحمر ليكون رمزاً لأحلى ذكرياتنا

...........................................................................................................................................................


حدوتة البنوته طمطم
كان يامكان ياساده يا كرام
ولا يحلى الكلام الا بذكر النبى عليه الصلاه والسلام
كان فيه بنوته اسمها فاطمه وماما بتدلعها
وتقولها ياطمطم
طمطم كانت بنوته عسوله وهاديه وطيبه وبتسمع كلام ماما وبابا 
وبتلعب بالعابها وبتحافظ عليها
وبعدين ياحلوين ماما ندهت على طمطم وقالتلها انتى فين ياطمطم
بدور عليكى من بدرى
طمطم قالتلها انا هنا ياماما اصل العابى لقيتها اتبهدلت فقلت اغسلها
علشان العب بيهم فى العيد
ماما قالتلها برافو ياطمطومه ياعسل انتى 
طمطم قالت لماما تعرفى ياماما انا شوفت دلوقتى ايه من البلكونه
ماما قالتلها شوفتى ايه ياطمطم
طمطم قالت لماما شفت ولد بيجرى ورا الارنب بتاعهم وبيعاكسوا
والارنب صعب عليا اوى ياماما
مش كده حرام
ماما قالتلها فعلا كده حرام لازم يكون عندنا
رفق بالحيوان 
لانهم بيحسوا وكده احنا بنعذبهم
طمطم قالت لماما انا اول مااشوف جارنا حماده
حقولوا ان كده حرام واعرفه ان الحيوان ده بيحس وبيخاف زينا
ماما قالتلها شطوره ياطمطم
وبعدين طمطم قالت لماما 
ايوووووه ياماما انا نسيت الكتاكيت بتاعتى زمانها جعانه
خالص انا نسيت احطلها الاكل
وجريت طمطم على الكتاكيت بتاعتها علشان تحطلها الاكل
طمطم طبعا كانت مبسوطه ان الكتاكيت فرحانين وبياكلوا 
وقعدت تلعب معاهم وتغنى لهم 
انا الفرخه ..واحنا الكتاكيت 
اكلكم ايه ..اكلنا فتافيت
لعبكم ايه.. جرى وتطيط
كاك كاك.. صو صو
وبعدين طمطم بعد مالعبت معاهم قالتلهم يلا ياكتاكيت علشان تناموا
وبعدين طمطم لعبت شويه مع قطتها بوسى
وشربتها اللبن بتاعها
طمطم قالت ياريت الاطفال كلهم يعاملوا الحيوانات معامله رقيقه
وميضربوش القطط ويبقى فى قلوبنا رحمه ورفق بالحيوان
وطمطم قالت حتى العابى مش بقطعها وارميها 
لا طبعا بحافظ عليها برضه وبنيمها فى حضنى كماااان
.........................................................................................................

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ارسل ما تراه مقترحا عبر التعليق .. حتى بمجهول